كان ر اني متشوقا للرحلة لذهاب إلى مدينة الملاهي فنام باكرا على غير عادته و رتب غرفته على غير عادته و نام
و جلس راني قبل والديه و أعد الفطور له ومفجئة لوالديه أعد الفطور لهما
قال راني و هو متثائب : أشعر بالملل قليلا
وعندما جلسا والديه وعرفا المفاجئة شكراه ؛ وهما يقولان : شكرا لك يا بني العزيز
فقال راني : العفو
وذهبا الوالدين و تناولا طعام الفطور
فقالت أم راني : يام إن مذاق الطعام رائع
فقال راني و هو خجل : شكرا
فردت أمه قائلة : العفو
وحينما انتهوا أعدو أشيائهم وذهبوا على السيارة قال راني :أبي متى سنصل
فقال أب راني :بقي القليل و نصل
وحينما وصلوا لعب راني بتصادم السيارات مع بعض الصبيان ثم لعب قطار الموت مع بعض الصبيان ثم لبعب الأراجيح
الدوارة ولعب ألعاب أخرة ثم اشترة العصير و بعض الألعاب و غزل البنات.
و انتهت القضة و إلى القاء في قصة أخرة
و جلس راني قبل والديه و أعد الفطور له ومفجئة لوالديه أعد الفطور لهما
قال راني و هو متثائب : أشعر بالملل قليلا
وعندما جلسا والديه وعرفا المفاجئة شكراه ؛ وهما يقولان : شكرا لك يا بني العزيز
فقال راني : العفو
وذهبا الوالدين و تناولا طعام الفطور
فقالت أم راني : يام إن مذاق الطعام رائع
فقال راني و هو خجل : شكرا
فردت أمه قائلة : العفو
وحينما انتهوا أعدو أشيائهم وذهبوا على السيارة قال راني :أبي متى سنصل
فقال أب راني :بقي القليل و نصل
وحينما وصلوا لعب راني بتصادم السيارات مع بعض الصبيان ثم لعب قطار الموت مع بعض الصبيان ثم لبعب الأراجيح
الدوارة ولعب ألعاب أخرة ثم اشترة العصير و بعض الألعاب و غزل البنات.
و انتهت القضة و إلى القاء في قصة أخرة